الشخير عند الأطفال ليس أمراً عادياً - إنه علامة على تحديات صحية قد تؤثر على تطورهم
يعطل الشخير إفراز هرمونات النمو خلال النوم العميق، مما قد يؤدي إلى تأخر النمو وقصر القامة.
التنفس الفموي المزمن يسبب تغيرات دائمة في شكل الوجه والفكين لدى الأطفال.
يسبب صعوبات في التركيز والذاكرة، مما يؤثر سلباً على الأداء الدراسي ومستقبل الطفل.
علاجات مخصصة للأطفال، آمنة ومريحة ومصممة لضمان النمو الطبيعي
اكتشف محتوى تعليمي حول صحة الأطفال
تعرف على العلاقة بين السمنة ومشاكل التنفس عند الأطفال.
استكشف الأسباب وراء ضعف التركيز وكيفية تحسينه.
تعلم الفوائد الصحية للتنفس الأنفي لدى الأطفال.
تعرف على الفرق بين التنفس الفموي والتنفس الأنفي، وأعراض الشخير والتنفس الفموي أثناء النوم
صورة تبرز كيف ساهم علاجنا في إنهاء شخير طفلها وعادته في التنفس من الفم، ليحظى بأسنان مستقيمة ووجه أكثر تناغما
قد يكون التنفس الفموي المزمن هو السبب الرئيسي وراء تغيرات غير صحيحة في شكل فك طفلك، خصوصاً خلال سنوات النمو الحرجة. يؤثر هذا النمط من التنفس سلباً على نمو الفك العلوي، فيجعله ضيقاً، مما يؤدي إلى تزاحم الأسنان ومشاكل في إطباق الفكين. الأدهى من ذلك، أنه يعيق قدرة طفلك على التنفس من الأنف بشكل صحيح. لذا، إن معالجة التنفس الفموي مبكراً لطفلك أمر حيوي لضمان نمو فك سليم، ابتسامة صحية، وتنفّس طبيعي يضمن له صحة أفضل.
قد تكون قصة هذه الأم والنصيحة التي قلبت حياة طفلها للأفضل مصدر إلهام للكثير!! لتي تروي رحلة علاج طفلها لسنوات من التنفس الفموي مسببا له الهالات السوداء تحت عينيه وشخير مزمن، مما كان يجعله يستيقظ متعبا في الصباح، إلى أن أصبح يتنفس من أنفه بشكل طبيعي.
الطفل يتنفس من فمه باستمرار
الطفل يستيقظ كثيراً أثناء الليل
ضعف في الانتباه والتحصيل المدرسي